الطموح الفردي والاجتماعي

الطموح الفردي هو الطموح الذي يتعلق مشخص معين فقط، ويختلف الطموح الفردي لدى الناس تبعاً لاختلاف أعمارهم، أو حتى مجالات حياتهم المختلفة، فبعض الناس لديه طموح إقتصادي وبعضهم الآخر لديه طموح سياية أو حتى مهني، أو رياضي. أو نفسي أو غيرها من الأمور الكثيرة التي يطمح الناس إليه ويسعون لتحقيق اهدافهم.

الطموح الإجتماعي هو ذلك النوع الذي يتعلق بطموحات الجماعات والشعوب، فالشعوب المتقدمة تختلف في طموحاتها عن الشعوب الفقيرة، كما أنّ الطموح الإجتماعي قد يشير إلى طموح فئة معينة أو جيل معين من النّاس داخل المجتمع الواحد.

اشخاص طموحين :

على مر التاريخ لم يحقق أي نجم رياضي في كرة السلة ما حققه جوردان، فعلى الرغم من أنه ليس أفضل لاعب ربما من حيث الأرقام، فمهاراته وطريقة لعبه جعلته الأشهر بلا منازع حتى اليوم بعد سنوات من توقفه عن اللعب، ومع أرقام مذهلة مثل عدد لنقاط التي جلها في مسيرته والتي تتجاوز ثلاثين ألف نقطة فمن الصعب تخيل هذا اللاعب خارج الأضواء، أو أنه كان يعاني من صعوبات في اللعب في وقت من الأوقات طوال مسيرته.

الأمر هنا يأتي من تصريح جوردان نفسه، فوفقاً لمقولاته فقد ضيع في بداياته ما يزيد عن تسعة آلاف رمية وخسر ثلاثمئة مباراة تقريباً واعتمد عليه الفريق لتسجيل نقاط تحسم نتيجة المباراة وفشل في ستة وعشرين مناسبة.

اشخاص طموحين غيروا العالم:

بين مختلف العلماء الذين مروا عبر التاريخ البشري، من الصعب إيجاد أي أح منهم مع شهرة توازي أو تقترب حتى من شهرة إنشتاين اليوم، فهو يعامل حتى اليوم كرمز للعبقرية عبر التاريخ بفضل إنجازاته العلمية العظيمة مثل التأثير الكهربائي للضوء (والذي حصل على جائزة نوبل في الفيزياء بسببه) والنسبية الخاصة والعامة والمعادلة الشهيرة للعلاقة بين الكتلة والطاقة والتي تعد واحدة من الأكثر تمييزاً اليوم، حتى بين الأشخاص الذين لا يمتلكون أي معرفة أو ثقافة علمية.

القصة الأشهر عن إنشتاين هي أنه كان يوصف بالغباء بالطبع، لكن هذه القصة لا تمتلك أي أساس من الصحة فقد كان الذكاء صفة ملازمة له منذ البداية، لكن كما العديد من العباقرة عبر التاريخ فإنشتاين كان مختلفاً إلى حد بعيد من حيث تمرده ومعاداته للقيود مما تسبب بطرده من المدرسة ورفضه في محاولاته الأولى للالتحاق بالجامعة.

اشخاص طموحين غيروا العالم

بين مختلف العلماء الذين مروا عبر التاريخ البشري، من الصعب إيجاد أي أح منهم مع شهرة توازي أو تقترب حتى من شهرة إنشتاين اليوم، فهو يعامل حتى اليوم كرمز للعبقرية عبر التاريخ بفضل إنجازاته العلمية العظيمة مثل التأثير الكهربائي للضوء (والذي حصل على جائزة نوبل في الفيزياء بسببه) والنسبية الخاصة والعامة والمعادلة الشهيرة للعلاقة بين الكتلة والطاقة والتي تعد واحدة من الأكثر تمييزاً اليوم، حتى بين الأشخاص الذين لا يمتلكون أي معرفة أو ثقافة علمية.

القصة الأشهر عن إنشتاين هي أنه كان يوصف بالغباء بالطبع، لكن هذه القصة لا تمتلك أي أساس من الصحة فقد كان الذكاء صفة ملازمة له منذ البداية، لكن كما العديد من العباقرة عبر التاريخ فإنشتاين كان مختلفاً إلى حد بعيد من حيث تمرده ومعاداته للقيود مما تسبب بطرده من المدرسة ورفضه في محاولاته الأولى للالتحاق بالجامعة.